ممارسة العلاقة الزوجية تجربة إنسانية تُطلق سلسلة من التفاعلات الفسيولوجية والنفسية والعاطفية داخل جسم الزوجين، ولكن ماذا يحدث للدماغ؟
تحفز ممارسة العلاقة الزوجية استجابة في عدة مناطق من الدماغ، ولهذا السبب له تأثيرات كثيرة على صحتنا الجسدية والعاطفية، بما في ذلك العمل كمخفف طبيعي للتوتر، وفقا لموقعي "businessinsider"، و"thehealthy".
بعد ممارسة العلاقة الحميمة، يطلق الدماغ سلسلة من الهرمونات والمواد الكيميائية، التي تلعب دورا مهما في زيادة نشاط الدماغ.
ممارسة العلاقة الحميمية تُحفز إفراز هرمون "الأوكسيتوسين" المعروف باسم "هرمون السعادة"، ما يمنح شعورا بالسعادة وتحسين الحالة المزاجية.
أثناء ممارسة العلاقة الحميمة، ينشط الجهاز الحوفي، وهي منطقة في الدماغ مسؤولة عن تعزيز الرغبة الجسدية، فضلا عن، تحسين أداء قشرة الدماغ.
الدوبامين من المواد الكيميائية التي يُفرزها الدماغ أثناء ممارسة العلاقة الزوجية، حيث يعزز مشاعر الرغبة والنشوة والرضا.
السيروتونين إحدى أهم الناقلات العصبية في الدماغ، حيث يلعب دورا رئيسيا في تحسين الذاكرة بعد العلاقة الحميمة.
اقرأ أيضا:
امرأة تحاول تهريب مئات الخنافس النادرة في مكان غير متوقع
عن طريق الخطأ.. امرأة تفوز بمليون دولار والسبب صادم
كيف واجه المصريون القدماء الحسد؟- لن تصدق ما فعلوه
رجل يسمع أصواتا غريبة بالقرب من منزله- لن تتوقع ماذا وجد؟ (فيديو)
أغرب من الخيال.. جزيرة إيطالية عدد الماعز بها 6 أضعاف أعداد سكانها
2024-04-15T19:02:44Z dg43tfdfdgfd